تفسير ابن عاشور

تفسير الآية رقم 49 من سورة الرحمن

فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (49(وجملة { فبأي ألاء ربكما تكذبان } معترضة بين الموصوف والصفة وهي تكرير لنظائرها .