الوسيط للطنطاوي
السابق
الفهرس
التالي
تفسير الآية رقم 218 من سورة الشعراء
وهو - عز وجل -
( الذي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ )
إلى عبادته وإلى صلاته دون أن يكون معك أحد .