الوسيط للطنطاوي
السابق
الفهرس
التالي
تفسير الآية رقم 157 من سورة الشعراء
ووصف اليوم بالعظم لعظم ما يحل فيه من عذاب ينزل بهم إذا مسوها بسوء.