تفسير ابن عاشور
تفسير الآية رقم 32 من سورة الرحمن
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (32(
تكرير لنظائره وليس هو خطاباً للثقلين ولا تذييلاً للجملة التي قبله إذ ليس في الجملة التي قبله ذكر نعمة على الثقلين بل هي تهديد لهما .