تفسير الطبري
تفسير الآية رقم 216 من سورة الشعراء
يقول تعالى ذكره: فإن عصتك يا محمد عشيرتك الأقربون الذين أمرتك بإنذارهم, وأبوا إلا الإقامة على عبادة الأوثان, والإشراك بالرحمن, فقل لهم: (إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ) من عبادة الأصنام ومعصية بارئ الأنام.