تفسير السعدي
السابق
الفهرس
التالي
تفسير الآية رقم 2 من سورة الليل
{ وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى } للخلق، فاستضاءوا بنوره، وانتشروا في مصالحهم.