ووفيت كل نفس ما عملت من خير أو شر . وهو أعلم بما يفعلون في الدنيا ولا حاجة به - عز وجل - إلى كتاب ولا إلى شاهد ، ومع ذلك فتشهد الكتب والشهود إلزاما للحجة .