تفسير ابن كثير
السابق
الفهرس
التالي
تفسير الآية رقم 117 من سورة الأنعام
( هو أعلم من يضل عن سبيله )
فييسره لذلك
( وهو أعلم بالمهتدين )
فييسرهم لذلك ، وكل ميسر لما خلق له .