بطاقة سورة طه
1 | أياتها: | مِئَةٌ وَخَمْسٌ وَثَلاثُونَ (135) |
2 | معني أسمها: | (طَهَ): حَرْفَانِ لَا يَعلَمُ مَعْنَاهُمَا إِلَّا اللهُ، كَبَقِيَّةِ الْحُرُوفِ المُقَطَّعَةِ فِي مُفْتَتَحِ بَعْضِ السُّوَرِ (1) |
3 | سبب تسميتها: | انْفِرَادُ السُّورَةِ بِمُفْتَتَحِ حَرْفَي (طَه) دُونَ غَيرِهَا مِنْ سُوَرِ القُرْآنِ؛ فَسُمِّيَتْ بِهِمَا |
4 | أسماؤها: | اشتُهِرَتْ بِسُورَةِ (طَهَ)، وَتُسَمَّى سُورَةَ (مُوسَى عليه السلامﷺ)، وَسُورَةَ (الكَلِيمِ) |
5 | مقصدها العام: | تَذْكِيرُ النَّبِيِّ ﷺ بِقِصَّتَي مُوسَى وَآدَمَ عَلَيهِمَا السَّلام تَسْلِيَةً لَهُ، وَتَقْوِيَةً لِقَلْبِهِ فِي الدَّعْوَةِ إِلَى اللهِ |
6 | سبب نزولها: | سُورَةٌ مَكِّيَّةٌ، لَمْ تَصِحَّ رِوَايَةٌ فِي سَبَبِ نُزُولِهَا أَو فِي نُزُولِ بَعْضِ آياتِهَا |
7 | فضلها: |
مِنْ أَوَائِلِ مَا نَزَلَ مِنَ القُرْآنِ، فَعَنِ ابْنِ مَسعُودٍ رضي الله عنه قَالَ: فِي (بَنِي إِسْرَائِيلَ، وَالكَهْفِ، وَمَرْيَمَ، وَطَهَ، وَالأنْبِيَاءِ) - «هُنَّ مِنَ الْعِتَاقِ الْأُوَلِ، وَهُنَّ مِنْ تِلَادِي». (رَوَاهُ البُخَارِيّ) |
8 | مناسباتها: |
مُنَاسَبَةُ أَوَّلِ سُورَةِ (طَهَ) بِآخِرِهَا: الحَدِيثُ عَنْ فَضْلِ القُرْآنِ، وَشَقَاءِ مَنْ لَمْ يَعْمَلْ بِهِ، فقَالَ فِي فَاتِحَتِهَا: ﴿مَآ أَنزَلۡنَا عَلَيۡكَ ٱلۡقُرۡءَانَ لِتَشۡقَىٰٓ ٢﴾، وَقَالَ فِي آخِرِهَا: ﴿وَمَنۡ أَعۡرَضَ عَن ذِكۡرِي فَإِنَّ لَهُۥ مَعِيشَةٗ ضَنكٗا ...١٢٤﴾ مُنَاسَبَةُ سُورَةِ (طَهَ) لِمَا قَبلَهَا مِنْ سُورَةِ (مَرْيَمَ): لَمَّا ذَكَرَ اللهُ تَعَالَى الْقُرْآنَ وَالنَّبِيَّ ﷺ فِي خَاتِمَةِ (مَرْيَمَ) بِقَولِهِ: ﴿فَإِنَّمَا يَسَّرۡنَٰهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ ٱلۡمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِۦ قَوۡمٗا لُّدّٗا ٩٧﴾. ذَكَرَهُمَا فِي فَاتِحَةِ (طَهَ) فَقَالَ: ﴿مَآ أَنزَلۡنَا عَلَيۡكَ ٱلۡقُرۡءَانَ لِتَشۡقَىٰٓ ٢﴾ |