بطاقة سورة المعارج
1 | أياتها: | أَرْبَعٌ وَأَرْبَعُونَ (44) |
2 | معني أسمها: | عَرَجَ: ارْتَفَعَ وَعَلا. وَالمُرَادُ (بِالْمَعَارِجِ): الْمَصَاعِدُ الَّتِي تَصْعَدُ فِيهَا الْمَلَائِكَةُ وَتَعْرُجُ إِلَى اللهِ |
3 | سبب تسميتها: | انْفِرَادُ السُّورَةِ بِذِكْرِ مُفْرَدَةِ (الْمَعَارِجِ)، وَدِلَالَةُ هَذَا الاسْمِ عَلَى الْمَقْصِدِ الْعَامِّ لِلسُّورَةِ وَمَوضُوعَاتِهَا |
4 | أسماؤها: | اشتُهِرَتْ بِسُورَةِ (الْمَعَارِجِ)، وَتُسَمَّى سُورَةَ: ﴿سَأَلَ سَآئِلُۢ﴾، وَسُورَةَ (الْوَاقِعِ) |
5 | مقصدها العام: | التَّحْذِيرُ مِنْ صِفَاتِ الْكَافِرِينَ وَأَخُلاقِهِمْ وَالتَّحَلِّي بِصِفَاتِ أَهْلِ الإِيمَانِ |
6 | سبب نزولها: | سُورَةٌ مَكِّيَّةٌ، لَمْ تَصِحَّ رِوَايَةٌ فِي سَبَبِ نُزُولِهَا أَو فِي نُزُولِ بَعْضِ آياتِهَا |
7 | فضلها: |
مِنَ النَّظَائِرِ الَّتِي كَانَ يَقرَأُ بِهَا النَّبِيُّ ﷺ فِي الصَّلَوَاتِ، فَفِي حَدِيثِ ابنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه الطَّويْلِ قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يَقْرَأُ النَّظائِرَ، السُّورَتَيْنِ فِي رَكْعَةٍ، ... (وَسَألَ سَائِلٌ وَالنَّازِعَاتِ) فِي رَكْعَةٍ». (حَدِيثٌ صَحيحٌ، رَوَاهُ أَبُو دَاوُد) |
8 | مناسباتها: |
مُنَاسَبَةُ أَوَّلِ سُورَةِ (الْمَعَارِجِ) بِآخِرِهَا: الحَدِيثُ عَنْ سُؤَالِ الْمُكَذِّبِينَ عَنِْ الْعَذَابِ وَتَقْرِيرِهِ، فَقَالَ فِي فَاتِحَتِهَا: ﴿سَأَلَ سَآئِلُۢ بِعَذَابٖ وَاقِعٖ ١﴾، وَقَالَ فِي خَاتِمَتِهَا: ﴿خَٰشِعَةً أَبۡصَٰرُهُمۡ تَرۡهَقُهُمۡ ذِلَّةٞۚ ذَٰلِكَ ٱلۡيَوۡمُ ٱلَّذِي كَانُواْ يُوعَدُونَ ٤٤﴾ مُنَاسَبَةُ سُورَةِ (الْمَعَارِجِ) لِمَا قَبلَهَا مِنْ سُورَةِ (الْحَاقَّةِ): لَمَّا تَحدَّثَتِ (الْحَاقَّةُ) عَنْ يَومِ الْقِيَامَةِ، نَاسَبَ مَجِيءَ (الْمَعَارِجِ) لِبَيَانِ مِقْدَارِ هَذَا الْيَومِ بِخَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ |