بطاقة سورة الجمعة
| 1 | أياتها: | إِحْدَى عَشْرَةَ (11) |
| 2 | معني أسمها: | الجُمُعَةُ: خَيرُ أَيَّامِ الأُسْبُوعِ، وَالمُرَادُ بِالجُمُعَةِ: صَلاةُ الجُمُعَةِ |
| 3 | سبب تسميتها: | دِلَالَةُ هَذَا الاسْمِ عَلَى الْمَقْصِدِ الْعَامِّ لِلسُّورَةِ وَمَوضُوعَاتِهَا |
| 4 | أسماؤها: | لا يُعرَفُ للسُّورَةِ اسمٌ آخَرُ سِوَى سُورَةِ (الجُمَعَةِ) |
| 5 | مقصدها العام: | تَذْكِيرُ المُسْلِمينَ بِنِعْمَةِ الرِّسَالَةِ وَفَضْلِ النَّبِيِّ ﷺ، وَدَعْوَتُهُمْ لاجْتِمَاعِ كَلِمَتِهِمْ وَصُفَوفِهِم |
| 6 | سبب نزولها: | سُورَةٌ مَدَنيَّةٌ، فَعَنْ أَبِيْ هُرَيرَةَ رضي الله عنه قَال: «كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ النَّبِيِّ ﷺ فَأُنْزِلَتْ عَلِيهِ سُورَةُ الْجُمُعَةِ: ﴿وَءَاخَرِينَ مِنۡهُمۡ لَمَّا يَلۡحَقُواْ بِهِمۡۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ ٣﴾». (رَوَاهُ البُخارِيّ) |
| 7 | فضلها: |
مِنَ النَّظَائِرِ الَّتِي كَانَ يَقرَأُ بِهَا النَّبِيُّ ﷺ فِي الصَّلَوَاتِ، فَفِي حَدِيْثِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنه الطَّوِيْلِ قَالَ: «كان النَّبِيُّ ﷺ يَقْرَأُ فِي صَلاةِ الجُمُعَةِ، (سُورَةَ الْجُمُعَةِ وَالْمُنَافِقُونَ)». (رَوَاهُ مُسْلِم) (الجُمُعَةِ) مِنَ المُسَبِّحَاتِ، أَتى رجُلٌ رسُولَ اللهِ ﷺ فَقَالَ: أَقرِئْنِي يَا رَسُولَ اللهِ، فَقَالَ: «اقْرَأْ ثَلاثًا مِنَ المُسَبِّحَاتِ». (حَدِيثٌ صَحيحٌ، رَوَاهُ أَبُو دَاوُد) |
| 8 | مناسباتها: |
مُنَاسَبَةُ أَوَّلِ سُورَةِ (الجُمُعَةِ) بِآخِرِهَا: الحَدِيثُ عَنْ مُهِمَّةِ الرَّسُولِ ﷺ، فَقَالَ فِي أَوَّلِهَا: ﴿هُوَ ٱلَّذِي بَعَثَ فِي ٱلۡأُمِّيِّـۧنَ رَسُولٗا مِّنۡهُمۡ ...٢﴾...الآيةِ، وَقَالَ فِي خَاتِمَتِهَا: ﴿وَتَرَكُوكَ قَآئِمٗاۚ ...١١﴾...الآيةِ مُنَاسَبَةُ سُورَةِ (الجُمُعَةِ) لِمَا قَبلَهَا مِنْ سُورَةِ (الصَّفِّ): لَمَّا حَثَّتِ (الصَّفُّ) عَلَى وِحْدَةِ صَفِّ المُسْلِمِينَ وَكَلِمَتِهِمْ، نَاسَبَ مَجِيءَ (الْجُمُعَةِ) بَعْدَهَا بِضَرْبِ مَثَلٍ عَلَى هَذِهِ الوِحْدَةِ بِصَلاةِ الْجُمُعَةِ |